تفرد عبد أسلمته ذنوبه..............الى قسوة سدت وجوه نجاته ففر الى المولى واسلم نفسه...والقى الى التقوى عنان حياته ينادى اذا ما الليل اسبل ستره ...وظل غريق الطرف فى عبراته وهاج لهيب الشوق بين ضلوعه...فبات حريق الجسم من زفراته عسى الملك المولى يمن بعفوه...على ذنب قد تاب قبل مماته