نفوس سمت شوقاً إلى الله
تعالي بنا نسافر مع أدب لكن صادق ، ومع شعر لكن مؤمن، ومع قافية لكن مسلمة:
وقف مجاهد مؤمن في عصر الصحابة على جبال الأفغان على مشارف كابل فقال:
أيا رب لا تجعل وفاتي إن أتت
على شرجع يعلو بحسن المطارف
ولكن شهيداً ثاوياً في عصابة
يصابون في فج من الأرض خائف
إذا...
من اراد صاحبا فالقران يكفيه * و من اراد جليسا فالله يكفيه * و من اراد مؤنسا فذكر الله يكفيه * و من اراد واعظا فالموت يكفيه * و من اراد غنى فالقناعة تكفيه * و من اراد غير ذلك فالنار تكفيه
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.