[ آيات.. إنشاد: ناصر السعيد ]


Ayat-Des-new_fa.png
لـ الإيمانِ ضياءٌ يشعُّ من هنا :
( إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ )


( هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (22)
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23)
هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
)


الفكرُ يا إنسانُ لو أطلقتَـهُ .. متأملاً في قدرةِ الرحمــنِ
لـ خضعتَ إجلالاً وتسبيحاً لهُ .. سبحانهُ ربٌ عظيمُ الشـانِ
يَعلو ولا يُعلى وجلَّ عُلـوهُ .. وصفاتهُ كملتْ بلا نقصانِ
سلطانهُ باقٍ ويبقى ملكهُ .. هذا ويفنى كلُ ذي سلطانِ




Ayat-Des-new.jpg



للتحميل والإطلاع على العمل
http://nsher.com.sa/ayat/
 
أعلى