Bushra Abu Hamdia
مشرفة الألعاب الألكترونية
قال تعالى ( ورحمتي وسعت كل شيء )
الرحمة كمال في الفطره وجمال في الخلق
فهي تحمل صاحبها على البر والرفق و السخاء والصفح
وكلما كان نصيب العبد من الرحمة أوفر كان حظه من الهدى والإيمان أكمل ،
لذا جعل الإسلام الرحمة من دلائل كمال الإيمان وحث على العموم في إسدائها ونشرها والتعامل بها .
كيف تتمثل صفات الرحمة ؟
الرحمة كمال في الفطره وجمال في الخلق
فهي تحمل صاحبها على البر والرفق و السخاء والصفح
وكلما كان نصيب العبد من الرحمة أوفر كان حظه من الهدى والإيمان أكمل ،
لذا جعل الإسلام الرحمة من دلائل كمال الإيمان وحث على العموم في إسدائها ونشرها والتعامل بها .
كيف تتمثل صفات الرحمة ؟
لا بد أن يحرص المسلم على تمثل صفات الرحمة ،
والتحلي بها في جميع معاملاته ، حتى يصبح طابعا يميز سلوكه وسمة تحكم علاقاته
بكل من وما حوله ، حتى تشيع أجواء الرحمة في الأرض ، وتفيض بركاتها .
ألوان من الرحمة
شددّ الإسلام على رعاية المسنين و الإحسان إليهمـ وتلبية احتياجاتهمـ واحترامهمـ ،
والإفادة من عطائهم العقلي والروحي .
والرحمة بالمسن ، شكر لما أنعمـ الله على الإنسان من فتوه وقوه ، وهو ادخار لرحمة يحتاج إليها في
المستقبل وسيقيض الله له من سيرحمه ، كما رحم غيره
قال الرسول صلى الله عليه وسلمـ ( ما أكرمـ شاب شيخا لسنة الإقيض الله له من يكرمه عند سنه )
رواه الترميذي .
الرحمه بكل إنسان
والتحلي بها في جميع معاملاته ، حتى يصبح طابعا يميز سلوكه وسمة تحكم علاقاته
بكل من وما حوله ، حتى تشيع أجواء الرحمة في الأرض ، وتفيض بركاتها .
ألوان من الرحمة
شددّ الإسلام على رعاية المسنين و الإحسان إليهمـ وتلبية احتياجاتهمـ واحترامهمـ ،
والإفادة من عطائهم العقلي والروحي .
والرحمة بالمسن ، شكر لما أنعمـ الله على الإنسان من فتوه وقوه ، وهو ادخار لرحمة يحتاج إليها في
المستقبل وسيقيض الله له من سيرحمه ، كما رحم غيره
قال الرسول صلى الله عليه وسلمـ ( ما أكرمـ شاب شيخا لسنة الإقيض الله له من يكرمه عند سنه )
رواه الترميذي .
الرحمه بكل إنسان
وكما أن رحمة الله تعالى وسعت كل شيء ، فإن رحمة المؤمن لاينبغي أن يحدها حد
فهي رحمة بالأقربين و الأبعدين ، وإن كان الأقربون أولى بالمعروف .
وان الصفح والتسامح والتصافي بين الناس سر من أسرار الرحمة ،
والبحث عن العذر للمسيء منهمـ رحمة ،
وإقالة العثرات والمصارحة بالأخطاء ، بالحكمة والموعظه الحسنة يحبها الله عز وجل ،
والتواضع إلى المسكين رحمة له فكلنا فقراء ومساكين لله سبحانه وتعالى .