Mbc دراما تنطلق بسحرها الجديد

theprince

المدير العام
طاقم الإدارة
ام بي سي تطلق جديدها "MBC دراما" وسط حضورٍ فني لافت شاهد صور الافتتاح



3872244312.jpg

من اليمين إلى اليسار: الفنانين وائل رمضان وسلاف فواخرجي والنجم العربي وليد توفيق


أقامت "مجموعة MBC" حفلاً ضخماً بمناسبة إطلاق جديدها "MBC دراما"، المولود رقم 10 من بين قنوات المجموعة، التي حفلت بمسيرة تبلغ عامها الـ20 سنة 2011، والتي كانت باكورتها إطلاق MBC1 عام 1991 كأول قناة فضائية عربية خاصة. وقد جرى حفل الإطلاق بحضور الشيخ وليد بن ابراهيم آل ابراهيم رئيس مجلس إدارة "مجموعة MBC"، والأستاذ علي الحديثي المشرف العام على المجموعة، وسط حضور فني ودرامي مكثّف ضمّ أكثر من 500 ضيف جُلّهم من صنّاع الدراما ومبدعيها، ونجوم الشاشة وما وراء الشاشة، ونخبة من أهل الصحافة والإعلام، وكبار المعلنين، وسيدات ورجال الأعمال، بالإضافة إلى وجوه MBC ومدراء تنفيذيين في المجموعة. وقد شهد الحفل توافد المدعوّين من كافة أنحاء العالم العربي بدءاً من المملكة العربية السعودية والخليج العربي مروراً بسوريا ولبنان والأردن ومصر ووصولاً بلاد إلى المغرب العربي.



يأتي إطلاق "MBC دراما" ليُدلِّل على إيمان "مجموعة MBC" بالإنتاج المحلّي عموماً والدرامي خصوصاً، إذ تضع القناة الجديدة بمتناول الأعمال الدرامية جسراً تلفزيويناً يُمكّنها من العبور إلى الجمهور الأرحب محلياً وإقليمياً، وتتيح أمام صنّاع الدراما فرصة أكبر لعرض أعمالهم أمام الملايين، مما يوفّر للمشاهدين والمشاهدات خيارات درامية مميّزة على اختلاف أنواعها ومصادرها وعلى مدار الساعة، أكانت من الدراما العربية بمختلف ألوانها أم من الدراما التركية والمكسيكية والهندية وغيرها المدبلجة إلى اللغة العربية.

وفي السياق نفسه، شدّد رئيس مجلس إدراة "مجموعة MBC" الشيخ وليد بن ابراهيم آل ابراهيم في كلمته على ضرورة توسيع التجربة الدرامية الرمضانية لتشمل مُجمل أشهر السنة، وهو ما من شأنه أن يشكّل تحدياً لخّصه آل ابراهيم في ضرورة الإرتقاء بالصناعة الدرامية المحلية والعربية إلى مصاف العالمية، وفي حتمية ترشيد الأسعار وعقلنتها على نحوٍ يتلاءم مع نسب المشاهدة في منطقتنا ويتوازى مع المداخيل الإعلانية التي مازالت دون المستوى المطلوب في منطقتنا. وأضاف آل ابراهيم مخاطباً الحضور ومتوجهاً خاصةً إلى المنتجين والموزّعين: "نحن لم نلجأ يوماً إلى الأعمال الدرامية المُنتَجة في الأسواق الأخرى إلا عندما شَعَرنا فعلاً بِقُصُورٍ في النوعية وبِجنوحٍ في الأسعار لدى المُنتِجين في أسواقنا. ولكن والحمد لله، باتَتْ الصورة الآن أكثر إشراقاً وأصبحنا نرى بعض الإنتاجات الكبيرة المُتمتّعة بِبُعدٍ تنافسيٍّ منطقيٍّ ومقبول." وختم آل ابراهيم كلمته موجّهاً النصح إلى صنّاع الدراما في المنطقة بأن يتذكّروا دوماً أن "وحدَهُ الإنتاج الدرامي العالي الجودة، والذي يوفَّرُ قُدرة تنافسية عالية، والقادر على التفاعل مع المشاهدين والمشاهدات والتأثير فيهم هو الذي سيسود في نهاية المطاف."

252.jpg



من اليمين إلى اليسار: ميساء المغربي وعبد المحسن النمر ومنير الزعبي
253.jpg

من اليمين إلى اليسار: الفنانين وائل رمضان وسلاف فواخرجي والنجم العربي وليد توفيق


254.jpg



من اليمين إلى اليسار: داوود حسن وسعاد عبد الله وطارق العلي
255.jpg


الفنان باسم ياخور وزوجته الكاتبة رنا الحريري​
 
أعلى