مضى عام 2010 بسرعة كبيرة حقاً ... ربما كانت ماسينا أكبر من أفراحنا ... ولكننا نمضي رغم كل الظروف الصعبة ... ونطمح للمزيد من التقدم ونسعى الى اهدافنا التي رسمناها منذ سنوات ...
من الجميل أن تكون سنة 2011 سنة تحقق فيها شيئاً مختلفاً عن السنوات التي مضت وقد يكون هذا الهدف نقطة تحول في الحياة ...
لحظات أخيرة
يتحدثون ويتحدثون … وأنا كمن أقفل عنهم أذناه … لا أعرف السبيل لسماعهم … فأنا جسد فقط يجلس بينهم …
وعقلي حيث قلبي … يسبحان معاً في نيران الغياب …
أدور وأدور وحيدة بين أبواب ذكرياتي حديثه المضيّ … وحينما ابتعدت … كانت صورهم تخيل إلي ولكني لا أميزها … لا أعرف الى أين أخذتهم...