Bushra Abu Hamdia
مشرفة الألعاب الألكترونية
- إِلَيْـــــــك يَا ღღ العاصفة كوم ღღ
تحية أملؤها بحبي و احترامي أبعثها إليك ... و أجمل باقات وفائي أعطرها بالياسمين الشامي وأضعها عند أبوابك ...
أهديك عبارات تفيض من روعة غلاك في قلبي
أنت يا العاصفة كوم... يا أغلى منتدى على قلبي و قلوب الكثير من المحبين المخلصين لك
من المحيـــط إلى الخليــــج ....
نعيش في بلاد مختلفة ... تختلف جنسياتنا ... لهجاتنا ... عاداتنا ... أعمارنا ... هواياتنا .....
الكثــير و الكثــير من الأشياء التي تميز كل واحد منا عن الآخر و تجعلنا نبدو مختلفين في النهاية ...
ومع كل ذلك ... اجتمعنا سوية معك بذلك الاحترام الذي انبعث من كل واحد منا للآخر و انغرس في نفوسنا و قلوبنا لبعضنا البعض بكل محبة و ود
حتى غدونا معا إخوة متحابين تحت رعاية أب حنون .....
لحظــــاتنا ...
عشنا معك كل لحظاتنا ... مشاعرنا ... ظروفنا ... الحلو منها و المر ...
فكم ضاقت بنا أوقات شعرنا فيها بالألم و الحزن .. أو .. الوحدة و الغربة ....
وكم غمرتنا أوقات أخرى بسعادة لا توصف و فرح يجعل قلوبنا ينبض فرحا به ...
ففي كل الأحوال ... كنت لنا ذلك الرفيق المخلص الذي لم يتركنا أبدا .. و قاسمتنا أنت و من اجتمعنا بهم من الأخوة الأعضاء كل ما شعرنا به ...
حتى وإن لم يدرك ذلك و يشعر به أحد غيرنا و غيرهم ...... المهم أننا شعرنا بوجودك ووجودهم معنا في فرحنا و حزننا
عندما ابتعدنا عنك
غبنا .. ابتعدنا عنك .. ودعناك أنت و الأخوة الأعضاء على أمل لقاء أو رحلنا عنك و عنهم لقسوة الظروف و لم نعد إليكم
ومع ذلك ... بقيت ذكراك و ذكراهم التي لا تنسى في عقولنا و قلوبنا ولم نتوانى عن الرجوع إليك و إليهم في أقرب وقت باشتياق المسافر لأهله و وطنه ...
و أنت يا العاصفة كوم و الأخوة المخلصين ... احتفظتوا بكل وفاء بذكرياتنا معكم ...
فصفحاتك أبقت بكل ود مواضييعنا و كتاباتنا بما فيها من إبداعات و حافظت على تلك الردود التي كلما قرأناها شعرنا بحيوية تجدد تلك الذكريات الرائعة و ذلك الماضي الجميل ...
وهم أبقوا ذكرانا وحفظوها معهم ... و لربما لدى البعض منهم عاشت هذه الذكرى في العقل و القلب...
و لم ينسوا أسماءنا و أو ألقابنا أو حتى ما إذا كان لأحد منا طابع و رونق خاص به ..
و أخيراَ يا العاصفة كوم
أتمنى لك أن تدوم نجماَ لامعاَ متألقاَ في سماء عالم المنتديات و أن تزداد يوماَ بعد يوم نجاحاَ و تميزاَ و أن تذخر بالمزيد من الأعضاء المخلصين المبدعين المميزين الذين يسعون لتقدمك و نجاحك
أمنيات قلبية صادقة ... يشاركني بها الكثير من محبيك المخلصين
العاصفة كوم و الجميع بخير بإذن الله
مع خالص الوفاء و المحبة
بقلم مشاعري
نعيش في بلاد مختلفة ... تختلف جنسياتنا ... لهجاتنا ... عاداتنا ... أعمارنا ... هواياتنا .....
الكثــير و الكثــير من الأشياء التي تميز كل واحد منا عن الآخر و تجعلنا نبدو مختلفين في النهاية ...
ومع كل ذلك ... اجتمعنا سوية معك بذلك الاحترام الذي انبعث من كل واحد منا للآخر و انغرس في نفوسنا و قلوبنا لبعضنا البعض بكل محبة و ود
حتى غدونا معا إخوة متحابين تحت رعاية أب حنون .....
لحظــــاتنا ...
عشنا معك كل لحظاتنا ... مشاعرنا ... ظروفنا ... الحلو منها و المر ...
فكم ضاقت بنا أوقات شعرنا فيها بالألم و الحزن .. أو .. الوحدة و الغربة ....
وكم غمرتنا أوقات أخرى بسعادة لا توصف و فرح يجعل قلوبنا ينبض فرحا به ...
ففي كل الأحوال ... كنت لنا ذلك الرفيق المخلص الذي لم يتركنا أبدا .. و قاسمتنا أنت و من اجتمعنا بهم من الأخوة الأعضاء كل ما شعرنا به ...
حتى وإن لم يدرك ذلك و يشعر به أحد غيرنا و غيرهم ...... المهم أننا شعرنا بوجودك ووجودهم معنا في فرحنا و حزننا
عندما ابتعدنا عنك
غبنا .. ابتعدنا عنك .. ودعناك أنت و الأخوة الأعضاء على أمل لقاء أو رحلنا عنك و عنهم لقسوة الظروف و لم نعد إليكم
ومع ذلك ... بقيت ذكراك و ذكراهم التي لا تنسى في عقولنا و قلوبنا ولم نتوانى عن الرجوع إليك و إليهم في أقرب وقت باشتياق المسافر لأهله و وطنه ...
و أنت يا العاصفة كوم و الأخوة المخلصين ... احتفظتوا بكل وفاء بذكرياتنا معكم ...
فصفحاتك أبقت بكل ود مواضييعنا و كتاباتنا بما فيها من إبداعات و حافظت على تلك الردود التي كلما قرأناها شعرنا بحيوية تجدد تلك الذكريات الرائعة و ذلك الماضي الجميل ...
وهم أبقوا ذكرانا وحفظوها معهم ... و لربما لدى البعض منهم عاشت هذه الذكرى في العقل و القلب...
و لم ينسوا أسماءنا و أو ألقابنا أو حتى ما إذا كان لأحد منا طابع و رونق خاص به ..
و أخيراَ يا العاصفة كوم
أتمنى لك أن تدوم نجماَ لامعاَ متألقاَ في سماء عالم المنتديات و أن تزداد يوماَ بعد يوم نجاحاَ و تميزاَ و أن تذخر بالمزيد من الأعضاء المخلصين المبدعين المميزين الذين يسعون لتقدمك و نجاحك
أمنيات قلبية صادقة ... يشاركني بها الكثير من محبيك المخلصين
العاصفة كوم و الجميع بخير بإذن الله
مع خالص الوفاء و المحبة
بقلم مشاعري