* صورة: http://img577.imageshack.us/img577/7176/zefta.jpg دائما ما تنادي المطربة السورية آصاله بانتمائها لمصر التي احتضنتها منذ مجيئها من بلدها الأصلي سوريا ودائما ما كانت تستخدم كلمات مثل "أنا أكثر وطنيه من المصريين-أنا أموت في مصر وشعبها- أنا أحب مصر وأعشق ترابها" وكثير من هذه الكلمات...
دائما ما تنادي المطربة السورية آصاله بانتمائها لمصر التي احتضنتها منذ مجيئها من بلدها الأصلي سوريا
ودائما ما كانت تستخدم كلمات مثل "أنا أكثر وطنيه من المصريين-أنا أموت في مصر وشعبها-
أنا أحب مصر وأعشق ترابها" وكثير من هذه الكلمات الرقيقة التي كسبت بها أرضيه وشعبيه طويلة
كما كانت تكسب بها أيضا تعاطف الجمهور في خلافاتها ومشاكلها مع زملاءها الفنانين المصريين
مثل الموسيقار حلمي بكر والمطربة شيرين عبد الوهاب وغيرهم.
أصالة أثبتت في الفترة الأخيرة أن انتماءها وحبها لمصر مزيفا وليس حقيقيا
فهي المطربة الوحيدة التي تعيش في مصر التي لا تلقي بالا لما يحدث في مصر
وتواصل نشاطها الغنائي وإقامة الحفلات.
ورغم بكاءها في حفلها الأخير بمهرجان هلا فبراير إلا أن ذلك لن يشفع لها
ولن يضعها في مرتبه مطربة صغيرة مثل الأردنية ديانا كرزون التي اعتذرت تضامنا مع الشعب المصري.
ليست هذه السقطة الوحيدة لأصالة فهي قررت أن تذهب إلي الولايات المتحدة الأمريكية
خلال أيام لتحيي حفلا كبير بمناسبة عيد الحب، بمشاركة المطربة الإماراتية أحلام، ورويدا عطية
والمطربين اللبنانين راغب علامة وفارس كرم.
يذكر أن المطرب تامر حسني اعتذر عن المشاركة في هذا الحفل
ومجموعة حفلات أخري كان مقرر أن يحييها في كندا تضامنا مع الشعب المصري وثورته الغاضبة
...................
اعتقد انه آن الآوان أن نري من معنا ومن علينا
ومن يحب مصرنا ومن لا يهمه من مصر الا بضع دولارات
مثل اصاله التى لا تستحق أن تتنفس هواء مصر بعد الأن .

دائما ما تنادي المطربة السورية آصاله بانتمائها لمصر التي احتضنتها منذ مجيئها من بلدها الأصلي سوريا
ودائما ما كانت تستخدم كلمات مثل "أنا أكثر وطنيه من المصريين-أنا أموت في مصر وشعبها-
أنا أحب مصر وأعشق ترابها" وكثير من هذه الكلمات الرقيقة التي كسبت بها أرضيه وشعبيه طويلة
كما كانت تكسب بها أيضا تعاطف الجمهور في خلافاتها ومشاكلها مع زملاءها الفنانين المصريين
مثل الموسيقار حلمي بكر والمطربة شيرين عبد الوهاب وغيرهم.
أصالة أثبتت في الفترة الأخيرة أن انتماءها وحبها لمصر مزيفا وليس حقيقيا
فهي المطربة الوحيدة التي تعيش في مصر التي لا تلقي بالا لما يحدث في مصر
وتواصل نشاطها الغنائي وإقامة الحفلات.
ورغم بكاءها في حفلها الأخير بمهرجان هلا فبراير إلا أن ذلك لن يشفع لها
ولن يضعها في مرتبه مطربة صغيرة مثل الأردنية ديانا كرزون التي اعتذرت تضامنا مع الشعب المصري.
ليست هذه السقطة الوحيدة لأصالة فهي قررت أن تذهب إلي الولايات المتحدة الأمريكية
خلال أيام لتحيي حفلا كبير بمناسبة عيد الحب، بمشاركة المطربة الإماراتية أحلام، ورويدا عطية
والمطربين اللبنانين راغب علامة وفارس كرم.
يذكر أن المطرب تامر حسني اعتذر عن المشاركة في هذا الحفل
ومجموعة حفلات أخري كان مقرر أن يحييها في كندا تضامنا مع الشعب المصري وثورته الغاضبة
...................
اعتقد انه آن الآوان أن نري من معنا ومن علينا
ومن يحب مصرنا ومن لا يهمه من مصر الا بضع دولارات
مثل اصاله التى لا تستحق أن تتنفس هواء مصر بعد الأن .