fatoon
مشرفة السياحة والصور المنوعة
أفقد خطواتي ... حينما أتوجه بها اليك ...
أفقد كلماتي حينما أفكر أني سأقولها لأجلك ...
أفقد ابتسامتي ان شعرت بأحد ما حولك ...
ومن حولي تعزف الحكايات ألحانها ... فأكون أسيرة لحظات لتلك الأفكار ...
أخبىء عن أنظارها عيناي ... أغمضها كي لا يبان بؤسي ...
كي لا يبان خوفي على من بعثته لي الأقدار ... فإني أخاف أن تقتلني هيبتي من جروحه التي تراودني ككوابيس أحياناً ...
سيدي ...
الزم الصمت ان استطعت ...
اطلق العنان لعينيك ... دعها تحدثني ...
تخبرني عن حقيقة بريقها الذي وددت لو أنه ينتمي لي ...
دع أنفاسك تتحدث ...
دع خرافات الماضي تضيع في هذا المساء ... بين ذرات أشعة الضوء الأحمر ذاك ...
سلمني يديك ... واسرح في خيالك ...
اني لن أكلفك مشقة الحديث ... فإنني أفهم كل اللغات ... ومن بينها لغة شفاهك المطبقات ...
دعني أدخل الى أعماقك ... الى قلبك ... الى روحك ... دعني أحدثها ...
.......
يحيرني غرورك سيدي ...
يحيرني كبرياءك ..
أي رجل أنت ... وأي ملك أنت ...
تعجبني حدة نظراتك حينما تحدث غيري ... وبالوقت ذاته ... تعجبني رموشك المحبة حينما تنظر إلي ...
تعجبني ... أجل أنت كذلك ...
تعجبني صفاتك كلها ...
حتى عبارات استثارة غيرتي عليك تعجبني ...
رغم أني أكتب لأجلها الان ...
وهل ترغب في معرفة قدر غيرتي ؟؟؟
إن رأيتني يوماً قتلت احداهن ... فاعلم أن ذلك لكونك ملكاً لي وحدي ...
لا يهمني قربها منك أو صلة المعرفة تلك ... فقبولها لتحدثك سبباً محتماً لكونها ضحية أنيابي المسمومة ...
اغار عليك من كل ما حولك ...
من أطفال تداعبهم ...
من أًصدقاء يسلبونك مني لساعات ...
من وقت يحرمني منك للحظات ....
من نسمات تتنفسها ...
من أحلام تحلم بها ...
من زهرة تقطفها ...
أغار عليك من أفكارك ان كانت بعيدة هناك ...
حتى من نفسي أصبحت أغار عليك ...
ربما ترى في ذلك قمة الجنون ... أو قمة الغباء ...
ولكن ... ولأن حبك أصبح كالمستحيل ... فإن ذلك حقاً قمة في الواقعية ...
مما خطت ريشتي
أفقد كلماتي حينما أفكر أني سأقولها لأجلك ...
أفقد ابتسامتي ان شعرت بأحد ما حولك ...
ومن حولي تعزف الحكايات ألحانها ... فأكون أسيرة لحظات لتلك الأفكار ...
أخبىء عن أنظارها عيناي ... أغمضها كي لا يبان بؤسي ...
كي لا يبان خوفي على من بعثته لي الأقدار ... فإني أخاف أن تقتلني هيبتي من جروحه التي تراودني ككوابيس أحياناً ...
سيدي ...
الزم الصمت ان استطعت ...
اطلق العنان لعينيك ... دعها تحدثني ...
تخبرني عن حقيقة بريقها الذي وددت لو أنه ينتمي لي ...
دع أنفاسك تتحدث ...
دع خرافات الماضي تضيع في هذا المساء ... بين ذرات أشعة الضوء الأحمر ذاك ...
سلمني يديك ... واسرح في خيالك ...
اني لن أكلفك مشقة الحديث ... فإنني أفهم كل اللغات ... ومن بينها لغة شفاهك المطبقات ...
دعني أدخل الى أعماقك ... الى قلبك ... الى روحك ... دعني أحدثها ...
.......
يحيرني غرورك سيدي ...
يحيرني كبرياءك ..
أي رجل أنت ... وأي ملك أنت ...
تعجبني حدة نظراتك حينما تحدث غيري ... وبالوقت ذاته ... تعجبني رموشك المحبة حينما تنظر إلي ...
تعجبني ... أجل أنت كذلك ...
تعجبني صفاتك كلها ...
حتى عبارات استثارة غيرتي عليك تعجبني ...
رغم أني أكتب لأجلها الان ...
وهل ترغب في معرفة قدر غيرتي ؟؟؟
إن رأيتني يوماً قتلت احداهن ... فاعلم أن ذلك لكونك ملكاً لي وحدي ...
لا يهمني قربها منك أو صلة المعرفة تلك ... فقبولها لتحدثك سبباً محتماً لكونها ضحية أنيابي المسمومة ...
اغار عليك من كل ما حولك ...
من أطفال تداعبهم ...
من أًصدقاء يسلبونك مني لساعات ...
من وقت يحرمني منك للحظات ....
من نسمات تتنفسها ...
من أحلام تحلم بها ...
من زهرة تقطفها ...
أغار عليك من أفكارك ان كانت بعيدة هناك ...
حتى من نفسي أصبحت أغار عليك ...
ربما ترى في ذلك قمة الجنون ... أو قمة الغباء ...
ولكن ... ولأن حبك أصبح كالمستحيل ... فإن ذلك حقاً قمة في الواقعية ...
مما خطت ريشتي