الاميرة جورية
{سبحان الله وبحمده ..!
اليابان الى اين ستتجه ؟؟
و من يجهل اليابان التكنولوجي ؟ تلك الدولة التي ظهرت بعد محنةٍ عظيمة حلّت ببلادهم في عام 1945 م ، و من يجهل حكاية القنبلة الهيروشيمية التي قلبت التاريخ الياباني رأساً على عقب و صنعت منهم دولة يحتذى بها في سنينٍ ضئيلة ؟
إنها اليابان ، بلد التكنولوجيا و التطور و التي نهضت بنفسها من جديد بفضل تكاتف شعبها و حكومتها لتظهر لنا بهذه القوة العلمية العظيمة في مجال الالكترونيات على الخصوص و على المستوى الاجتماعي الذي يحترم ذات الإنسان على وجه العموم ..
و هذه رؤوس أقلام للمشروع الياباني خلال السنوات القادمة ، مع ملاحظة أن نسبة نجاح مشاريع الدولة في إتمام مخططاتها يصل إلى النجاح غالباً ..
1- إطلاق مشروع الشرائح الالكترونية الرقيقة لتحل محل الورق كالصحف أو الإعلانات المكتوبة في عام 2020 م ، و هذا الأمر يُنبئنا بأن الصحافة الورقية في طريقها إلى الانقراض في عصر التكنولوجيا و الانترنت ..
2- الدم الاصطناعي الذي يلبي كافة احتياجات المريض ، و هذه الخطوة ستحمي الكثير من انتقال الأمراض الخطرة بين الناس ، مما يعني أن تبرعات الدم ستصبح من الماضي في حال تمّ الانتهاء من هذا المشروع في عام 2022 م .
- قدرة الأطباء على فرض سيطرتهم على الخلايا السرطانية في عام 2023 م ، و قد لاحظنا بالأيام الماضية مؤشر لصناعة قنبلة نووية صغيرة تقوم بتدمير الخلايا السرطانية و العياذ بالله ، و هذا مؤشر ممتاز جداً لتفادي هذا المرض المنتشر في جميع أنحاء العالم .
4- إطلاق السيارات الالكترونية باستخدام تقنية بطاريات الليثيوم التي تتفاعل مع الأكسجين و تقوم بإنشاء الطاقة الكهربائية التي تغذي هذا النوع من السيارات ، و من المفترض أن ينتهي المشروع في عام 2025 م .
5- إنشاء الأعضاء الصناعية البديلة لجسم الإنسان والتي بإمكانها أن تتكيّف تماماً مع خلايا الإنسان الأصلية ، و التأكد من خلوها من المشاكل لكي يتم تسويقها لخدمة كل إنسان محتاج لأحد الأعضاء في عام 2033 م .
6- بدء السياحة الفضائية و ذلك بالدوران حول الكرة الأرضية و مشاهدة العالم برؤية مختلفة في عام 2031 م .
7- إطلاق تلفزيونات فريدة من نوعها تقوم بإنتاج روائح تُحاكي المشهد التلفزيوني و تذوق المشهد بطعم آخر ، و هذه الخطوة المذهلة تكفي لأن يعيش المشاهد بكافة حواسه أمام اللقطة ، كشم الغازات أو العطور أو حتى طبيعة الأمطار ، و يجب علينا أن ننتظر حتى عام 2028 م لنلتمس عبقرية هذا الاختراع .
8- قُدرة الحاسبات الآلية على التوصيات السياسية و الخطط الإدارية لتضمن لك النجاح ، فهل ستتمكن هذه الأجهزة في عام 2033 م بأن تخدم الإنسان أكثر من الإنسان ذاته ؟
9- الطائرات التجارية ستصبح آلية بنسبة 100 % ، إذ سيتم نقل البضائع عن طريق طائرات تعتمد على برنامج آلي لا يحتاج لإنسان يقوم بإدارتها فعلياً في عام 2035 م ..
10 - استخراج العلماء لعنصر اليورانيوم و العناصر الأخرى من أعماق البحار في محاولة جادة للاستفادة من المواد الطبيعية التي تسكن بعمق المحيطات في العالم .
فإلى أين ستتجه اليابان ؟ و من نحن حين نضع أنفسنا بجوارهم في خانة التطور على كل صعيد علمي أو اجتماعي ؟
هذا والله اعلم ..
و من يجهل اليابان التكنولوجي ؟ تلك الدولة التي ظهرت بعد محنةٍ عظيمة حلّت ببلادهم في عام 1945 م ، و من يجهل حكاية القنبلة الهيروشيمية التي قلبت التاريخ الياباني رأساً على عقب و صنعت منهم دولة يحتذى بها في سنينٍ ضئيلة ؟
إنها اليابان ، بلد التكنولوجيا و التطور و التي نهضت بنفسها من جديد بفضل تكاتف شعبها و حكومتها لتظهر لنا بهذه القوة العلمية العظيمة في مجال الالكترونيات على الخصوص و على المستوى الاجتماعي الذي يحترم ذات الإنسان على وجه العموم ..
و هذه رؤوس أقلام للمشروع الياباني خلال السنوات القادمة ، مع ملاحظة أن نسبة نجاح مشاريع الدولة في إتمام مخططاتها يصل إلى النجاح غالباً ..
1- إطلاق مشروع الشرائح الالكترونية الرقيقة لتحل محل الورق كالصحف أو الإعلانات المكتوبة في عام 2020 م ، و هذا الأمر يُنبئنا بأن الصحافة الورقية في طريقها إلى الانقراض في عصر التكنولوجيا و الانترنت ..
2- الدم الاصطناعي الذي يلبي كافة احتياجات المريض ، و هذه الخطوة ستحمي الكثير من انتقال الأمراض الخطرة بين الناس ، مما يعني أن تبرعات الدم ستصبح من الماضي في حال تمّ الانتهاء من هذا المشروع في عام 2022 م .
- قدرة الأطباء على فرض سيطرتهم على الخلايا السرطانية في عام 2023 م ، و قد لاحظنا بالأيام الماضية مؤشر لصناعة قنبلة نووية صغيرة تقوم بتدمير الخلايا السرطانية و العياذ بالله ، و هذا مؤشر ممتاز جداً لتفادي هذا المرض المنتشر في جميع أنحاء العالم .
4- إطلاق السيارات الالكترونية باستخدام تقنية بطاريات الليثيوم التي تتفاعل مع الأكسجين و تقوم بإنشاء الطاقة الكهربائية التي تغذي هذا النوع من السيارات ، و من المفترض أن ينتهي المشروع في عام 2025 م .
5- إنشاء الأعضاء الصناعية البديلة لجسم الإنسان والتي بإمكانها أن تتكيّف تماماً مع خلايا الإنسان الأصلية ، و التأكد من خلوها من المشاكل لكي يتم تسويقها لخدمة كل إنسان محتاج لأحد الأعضاء في عام 2033 م .
6- بدء السياحة الفضائية و ذلك بالدوران حول الكرة الأرضية و مشاهدة العالم برؤية مختلفة في عام 2031 م .
7- إطلاق تلفزيونات فريدة من نوعها تقوم بإنتاج روائح تُحاكي المشهد التلفزيوني و تذوق المشهد بطعم آخر ، و هذه الخطوة المذهلة تكفي لأن يعيش المشاهد بكافة حواسه أمام اللقطة ، كشم الغازات أو العطور أو حتى طبيعة الأمطار ، و يجب علينا أن ننتظر حتى عام 2028 م لنلتمس عبقرية هذا الاختراع .
8- قُدرة الحاسبات الآلية على التوصيات السياسية و الخطط الإدارية لتضمن لك النجاح ، فهل ستتمكن هذه الأجهزة في عام 2033 م بأن تخدم الإنسان أكثر من الإنسان ذاته ؟
9- الطائرات التجارية ستصبح آلية بنسبة 100 % ، إذ سيتم نقل البضائع عن طريق طائرات تعتمد على برنامج آلي لا يحتاج لإنسان يقوم بإدارتها فعلياً في عام 2035 م ..
10 - استخراج العلماء لعنصر اليورانيوم و العناصر الأخرى من أعماق البحار في محاولة جادة للاستفادة من المواد الطبيعية التي تسكن بعمق المحيطات في العالم .
فإلى أين ستتجه اليابان ؟ و من نحن حين نضع أنفسنا بجوارهم في خانة التطور على كل صعيد علمي أو اجتماعي ؟
هذا والله اعلم ..