أيام زمان
New member
موضوع علم الطاقة ( الريكي ) هو موضوع هام ويطول شرحه جدا
خصصت لهذا اليوم شرح بسيط عن كيفية الإصابة بالأمراض ومن هو المسئول الأول عن المرض أتمنى أن أكون قد قدمت شيء مفيد
إن الأمراض العضوية تنشأ من عوامل نفسية كالألم النفسي الذي تسببه الحياة بشكل عام أو عوامل نفسية تكون من طبيعة الإنسان ( كالحقد والكره والحسد ...)
وجد العلماء الجسم مرتبط ببعضه من الرأس إلى القدم بما يسمى مسارات وهذه المسارات عبارة عن طيف غير مرئي ماهيتها شحنات موجبة وسالبة
لذا سُمّيت بالمسارات الطاقية
أوردت منذ قليل أن العوامل النفسية تؤثر سلباً أو إيجاباً بصحة أجسامنا كيف ذلك...
1- العوامل الخارجية التي تسببها الحياة
وجود ثقب في كبد كل امرأة قد مات لها ولد وهذا أثبته العلم بتقارير موثقة
حين تتأذى مشاعرنا يحدث خلل بالشحنات الكهرطيسية داخل الجسد هذا الخلل يؤدي لحدوث شرخ في نظام مسارات الطاقة وحسب درجة شدة الألم يتضرر العضو
ألم المعدة ألم المرارة ...الخ
1-العوامل الناجمة بسبب طبع الإنسان عينه:
فئة من الناس لديها طباع سيئة كالحسد أو النميمة منهم من يحمل حقداً أو كره هذه الصفات تضر الشخص نفسه قبل أن تضر بالآخرين
مثال شخص يذكر عيوب الآخرين ويغتابهم ويذكرهم بما يكرهون هو فعلياً ينطق بأشياء سلبية ... معنى سلبية أي كثرة الشحنات السالبة على حساب الشحنات الموجبة وهذا سبّب خلل بالمسار الذي يحمي الأسنان فنرى أن الهالة التي تحمي السن قد أصابها تلف فيصبح السن عرضة للتسوس والنخور ...
- مع كل من هذه العوامل سوف نجد أن الهالة الخارجية التي تحيط بالشخص قد تضررت أيضاً بالإضافة إلى أسباب أخرى مثل التعب والإرهاق ,قلة النوم ,سوء التغذية ,التعرض لأشعة معينة كل يوم حسب طبيعة العمل ( كمبيوتر ,تلفاز ,كاميرات... )
كل هذا يضر بالهالة ويضعفها ويعرض أجسامنا لأمراض عضوية
وبدمج بسيط بين بعض المعلومات التي قدمَتها لنا شريعة الإسلام من آيات وأحاديث نجد أن كل ما أنكره الله علينا يضرنا وكل ما استحبه لنا هو لمصلحتنا
فالصلاة هي من أهم ما يمكن أن يشحن الإنسان بها طاقته
يوجد في الدماغ غدة تعرف باسم الغدة الصنوبرية وهي بمثابة مستقبل للطاقة الكونية وهذه الغدة لا يصلها الدم إلا عندما يكون وضع الرأس أخفض من مستوى الجسم وهي عملية السجود ..
(ولهذا أكدت إحصائيات غربية أن المسلمون أقل عرضة للإصابة بالزهايمر من باقي الأديان بسبب خاصية السجود ).
- أنكر الله تعالى علينا الغيبة والنميمة وذكرنا بعض بما نكره واستحب لنا ألا نجزع عند المصائب وأمرنا بالتسليم لما هو واقع
- والرسول الكريم صلوات الله تعالى عليه أمرنا أن نأكل بضع تمرات كل يوم لما في التمر من طاقة نستطيع أن نشحن جسمنا ونمده بالطاقة التي تكفيه مئونة يومه إلى اليوم التالي
و استحب لنا القيلولة لأنها أيضاً تمد أجسادنا بالطاقة بعد أن يكون الجسم قد أتعبه الجزء الأول من النهار
......
أتوقع أني أسهبت قليلاً سأكتفي بهذا القدر ارجو ان تنال إعجابكم
خصصت لهذا اليوم شرح بسيط عن كيفية الإصابة بالأمراض ومن هو المسئول الأول عن المرض أتمنى أن أكون قد قدمت شيء مفيد
مسارات الطاقة وأهميتها
وجد العلماء الجسم مرتبط ببعضه من الرأس إلى القدم بما يسمى مسارات وهذه المسارات عبارة عن طيف غير مرئي ماهيتها شحنات موجبة وسالبة
لذا سُمّيت بالمسارات الطاقية
أوردت منذ قليل أن العوامل النفسية تؤثر سلباً أو إيجاباً بصحة أجسامنا كيف ذلك...
1- العوامل الخارجية التي تسببها الحياة
وجود ثقب في كبد كل امرأة قد مات لها ولد وهذا أثبته العلم بتقارير موثقة
حين تتأذى مشاعرنا يحدث خلل بالشحنات الكهرطيسية داخل الجسد هذا الخلل يؤدي لحدوث شرخ في نظام مسارات الطاقة وحسب درجة شدة الألم يتضرر العضو
ألم المعدة ألم المرارة ...الخ
1-العوامل الناجمة بسبب طبع الإنسان عينه:
فئة من الناس لديها طباع سيئة كالحسد أو النميمة منهم من يحمل حقداً أو كره هذه الصفات تضر الشخص نفسه قبل أن تضر بالآخرين
مثال شخص يذكر عيوب الآخرين ويغتابهم ويذكرهم بما يكرهون هو فعلياً ينطق بأشياء سلبية ... معنى سلبية أي كثرة الشحنات السالبة على حساب الشحنات الموجبة وهذا سبّب خلل بالمسار الذي يحمي الأسنان فنرى أن الهالة التي تحمي السن قد أصابها تلف فيصبح السن عرضة للتسوس والنخور ...
- مع كل من هذه العوامل سوف نجد أن الهالة الخارجية التي تحيط بالشخص قد تضررت أيضاً بالإضافة إلى أسباب أخرى مثل التعب والإرهاق ,قلة النوم ,سوء التغذية ,التعرض لأشعة معينة كل يوم حسب طبيعة العمل ( كمبيوتر ,تلفاز ,كاميرات... )
كل هذا يضر بالهالة ويضعفها ويعرض أجسامنا لأمراض عضوية
وبدمج بسيط بين بعض المعلومات التي قدمَتها لنا شريعة الإسلام من آيات وأحاديث نجد أن كل ما أنكره الله علينا يضرنا وكل ما استحبه لنا هو لمصلحتنا
فالصلاة هي من أهم ما يمكن أن يشحن الإنسان بها طاقته
يوجد في الدماغ غدة تعرف باسم الغدة الصنوبرية وهي بمثابة مستقبل للطاقة الكونية وهذه الغدة لا يصلها الدم إلا عندما يكون وضع الرأس أخفض من مستوى الجسم وهي عملية السجود ..
(ولهذا أكدت إحصائيات غربية أن المسلمون أقل عرضة للإصابة بالزهايمر من باقي الأديان بسبب خاصية السجود ).
- أنكر الله تعالى علينا الغيبة والنميمة وذكرنا بعض بما نكره واستحب لنا ألا نجزع عند المصائب وأمرنا بالتسليم لما هو واقع
- والرسول الكريم صلوات الله تعالى عليه أمرنا أن نأكل بضع تمرات كل يوم لما في التمر من طاقة نستطيع أن نشحن جسمنا ونمده بالطاقة التي تكفيه مئونة يومه إلى اليوم التالي
و استحب لنا القيلولة لأنها أيضاً تمد أجسادنا بالطاقة بعد أن يكون الجسم قد أتعبه الجزء الأول من النهار
......
أتوقع أني أسهبت قليلاً سأكتفي بهذا القدر ارجو ان تنال إعجابكم
