الاميرة جورية
{سبحان الله وبحمده ..!
يخطب فتاة 17مره خلال 20 سنه ويتم رفضه كل مره
على رغم رفض طلب تزويجه بالفتاة، التي تقدم لها 17 مرة، طوال 20 عاماً، يصر سعود فضل على أنه سيقترن يوماً بمن اختارها في شبابه. ويقترب سعود من العقد الخامس، من دون أن يتزوج، وكل ما يحلم به هو أن يأتي اليوم الذي يُزف فيه إلى الفتاة، التي رفض والدها تزويجه إياها طوال العقدين الماضيين، فيما هي تنضم الى قائمة العوانس.
تقدم سعود للمرة الأولى لخطبة الفتاة، حين كان في الـ28، وكانت تصغره بنحو 10 سنوات، لكن والدها رفض تزويجه إياها لشكه في وجود علاقة ما بينهما.
ويتذكر سعود الذي بدأ يدون قصته لنشرها على «فايسبوك»، حين تقدم أول مرة لخطبة الفتاة: «كنت كأي شاب يعجب بفتاة، ويتقدم لخطبتها، إلا أن والدها اعترض، فأصررت على موقفي، وتقدمت مرات عدة». ولم يفكر سعود في الزواج من فتاة أخرى، «لأنني أريدها، علماً بأنني لا أتواصل معها، ولا أعلم عنها شيئاً، إلا أنه قبل أعوام قرر والدها منعها من الخروج من المنزل».
ويقول سعود الذي بدأ الشيب يغزو رأسه: «ربما يوافق والدها على تزويجنا، وأنا على مشارف الـ50 من العمر».
أما الفتاة التي تعمل في شركة خاصة، فتؤكد أنها «مظلومة»، مشددة على أن المعرفة تمت بينهما من طريق الصدفة. وتقول: «كنت أعمل في الشركة التي يعمل فيها، ولم يستمر عمله فيها أكثر من عام ونصف العام، وبعدها انتقل إلى شركة أخرى، وبقيت أنا. وكانت تربطني صداقة عادية مع أخته».
وتعيد الفتاة اعتراض والدها إلى «طمعه في راتبي، لأن عدداً من الشبان تقدموا لخطبتي، وفي كل مرة يقدم اعتراضاً مختلفاً، باستثناء مرة واحدة، قبل الشاب المتقدم لي، إلا أنني واجهته برفض
منقول
على رغم رفض طلب تزويجه بالفتاة، التي تقدم لها 17 مرة، طوال 20 عاماً، يصر سعود فضل على أنه سيقترن يوماً بمن اختارها في شبابه. ويقترب سعود من العقد الخامس، من دون أن يتزوج، وكل ما يحلم به هو أن يأتي اليوم الذي يُزف فيه إلى الفتاة، التي رفض والدها تزويجه إياها طوال العقدين الماضيين، فيما هي تنضم الى قائمة العوانس.
تقدم سعود للمرة الأولى لخطبة الفتاة، حين كان في الـ28، وكانت تصغره بنحو 10 سنوات، لكن والدها رفض تزويجه إياها لشكه في وجود علاقة ما بينهما.
ويتذكر سعود الذي بدأ يدون قصته لنشرها على «فايسبوك»، حين تقدم أول مرة لخطبة الفتاة: «كنت كأي شاب يعجب بفتاة، ويتقدم لخطبتها، إلا أن والدها اعترض، فأصررت على موقفي، وتقدمت مرات عدة». ولم يفكر سعود في الزواج من فتاة أخرى، «لأنني أريدها، علماً بأنني لا أتواصل معها، ولا أعلم عنها شيئاً، إلا أنه قبل أعوام قرر والدها منعها من الخروج من المنزل».
ويقول سعود الذي بدأ الشيب يغزو رأسه: «ربما يوافق والدها على تزويجنا، وأنا على مشارف الـ50 من العمر».
أما الفتاة التي تعمل في شركة خاصة، فتؤكد أنها «مظلومة»، مشددة على أن المعرفة تمت بينهما من طريق الصدفة. وتقول: «كنت أعمل في الشركة التي يعمل فيها، ولم يستمر عمله فيها أكثر من عام ونصف العام، وبعدها انتقل إلى شركة أخرى، وبقيت أنا. وكانت تربطني صداقة عادية مع أخته».
وتعيد الفتاة اعتراض والدها إلى «طمعه في راتبي، لأن عدداً من الشبان تقدموا لخطبتي، وفي كل مرة يقدم اعتراضاً مختلفاً، باستثناء مرة واحدة، قبل الشاب المتقدم لي، إلا أنني واجهته برفض
منقول