إذا أعلنتِ " الرحيل " ، و أردتِ الاحتفاظ ب " الذكرى " ، فلتكن رحلاتك ممتعة، و لتكوني سعيدة طوال الوقت، و لتكن ذكرياتك باعثة لبسمات محيا البدر كما يلوح في الأفق عندما يراقص نجيمته المفضلة، و قد أهمل ما سواها من النجوم، و بادره الليل بسرعته فانسحب بساطه، و غابت تفاصيل الحدث، و لم يتبقى لك منه إلا...
لا أعلم إن كنت ستصدقين < با فاتنة< قصة الحلم، و لكن ما دمت فتحت النقاش، سأخبر الجميع بالأمر عبر بوابتك:
لا أحلم بالليل إلا قليلا، و إذا حدث ذالك استيقظت، و لا أنام إلا، و قد عقلته، و فسرته، و انتظرت تحقيقه.
غالبية أحلامي من قبيل أحلام اليقظة,,,,, غالبا ما أكتبها فأحولها ما استطعت إلى أهداف، و...
كانت خاطرة صادقة قبل تعديلها، و تحت ذالك العنوان، حدثت أمور جعلتني أتدخل للتعديل، لكن ذالك العنوان تشبت بمكانه، و لم استطع تعديله رغم كل المحاولات التي قمت بها، و لم أشأ أن أزعج المشرفـ فقلت: أتركه على حاله،.... و لكن استعدي لقراءة الجديد الممتع,,,, شكرا لتنبيهي,,,, لك احترامي
عذرا، سأوافيكم بالجديد حالة التفرغ نوعا ما
لا جديد
لا جديد
لا جديد
لا جديد
و لكن ثقوا بي أن هناك خواطر جميلة ستصلكم مباشرة و حصريا على هذا الموقع ـ أمل أن تنال إعجابكم ـ و لكن كل ضالك بعد سفر قريب، ادهوا لنا بالسلامة، قد يلاحظ البعض قلى ردودنا، لا يلزمه الشك اننا نقرأ كل ما يكتب، و هي في طور...
اقتنعت بأن العمر لحظات عابرة، تمر بسرعة أقصى من سرعة الضوء عندما نلتقي بالأحبة، و لاتتجدد أبدا، تصبح جزء من الماضين و صفحات من ألبوم الحياة، وصورا ذهنية لمن احتفظ بها كذكريات... اعظم الفراق (هذا فراق بيني وبينك)، فراق الخضر لموسى عليهما السلام عند حالة الصبر، و كان الأجمل منه الاستعداد للقاء (...
وجدتك هناك، وقلت ملاكا، و رحبت بالقدر، كان شيئا ما يؤكد أنك أنت الحياة، أو نجمة القمر الهائم في سماه، المتبختر في علاه، الغارق في بحر الحلام، و المشبع بالأوهام، ما رفضت دعوة يوما، و كيف ارفض؟ بل إن لم توجهي دعوتك إلي بالذات كنت مستعدا لتخطي كل الصعاب لأجلك، ليس بهدف اللعب، و لكن للحياة التي هي...
{ يا لها من لعبة}
اشتهرت برهة من الزمن بعمق نظري في التحليل، و هو ما ساعدني على فهم أمور كثيرة، و تحليل مواضيع شتى، و كان سرا من أسرار تميزي في الدخول من عموميات العلوم إلى فحواها باسلوب التملص، و التطبيق المماثل، و ما من عيب أن تخلد اسطري منقبة واحدة لكاتبها بعد أن كلت نفسي بالتهم التي قد...
نسيت إسمك وملامحك
.... غريب جدا، و أكثر من صعب، بل غير مقبول بتاتا، اصنعى من كتابتك صورا تتحول ألى حروف، القاريء المعني بالأمر، لا يريد نسيانه، بل يحيا لوجودهـ و لكن جرى توظيفها بشكل جيد لموافقى السياق،،،، مرحبا بك في العاصفة||| كتابات رائعة