Dr.Cherry
سـ ح ـر الـ ع ـيون
سرطان الرئة
سرطان الرئة أحد أمراض الرئة التي تتميز بحدوث انقسامات خلوية غير مضبوطة للخلايا الحية، وقدرة هذه الخلايا المنقسمة على غزو النسج الأخرى للرئه والانتشار فيها، إما عن طريق نمو مباشر باتجاه نسيج مجاور أو الانتقال وغزو أنسجة بعيدة في عملية نطلق عليها اسم النقيلة.
سرطان الرئه ;الصدر بالاشعه السينيه تبين ورم سرطاني في الرئه اليسرى
سرطان الرئه هو أكثر السرطانات شيوعاً في العالم (بعد سرطان الجلد) والمسبّب الأكثر للوفاة بأمراض السرطان
الأسبابسرطان الرئة أحد أمراض الرئة التي تتميز بحدوث انقسامات خلوية غير مضبوطة للخلايا الحية، وقدرة هذه الخلايا المنقسمة على غزو النسج الأخرى للرئه والانتشار فيها، إما عن طريق نمو مباشر باتجاه نسيج مجاور أو الانتقال وغزو أنسجة بعيدة في عملية نطلق عليها اسم النقيلة.
سرطان الرئه ;الصدر بالاشعه السينيه تبين ورم سرطاني في الرئه اليسرى
سرطان الرئه هو أكثر السرطانات شيوعاً في العالم (بعد سرطان الجلد) والمسبّب الأكثر للوفاة بأمراض السرطان
أهم أسباب الإصابة بسرطان الرئه (والسرطان عموما) تشمل المسرطنه (مثل تلك الموجودة في دخان التبغ)، الاشعاعات المؤينه، والعدوى الفيروسية. وهذا التعرض التراكمي لأسباب التغيرات إلى الحامض النووي في أنسجه بطانة القصبات من الرئتين (الظهاره الشعب الهوائية). كما يصبح أكثر الأنسجه التّالفة، في نهاية المطاف يتطور سرطان الرئه.
يعتبر التّدخين، وخاصّة السّجائر، المساهم الرّئيسي في الإصابة بسرطان الرئه إلى حدّ بعيد. في الولايات المتحدة، تشير التقديرات إلى أنّ التّدخين يتسبّب في 87 ٪ من حالات سرطان الرئه (90 ٪ عند الرجال و 85 ٪ عند النساء). خطر الإصابة بسرطان الرئة عند الذّكور المدخّنين يمثّل 17،2 ٪، أمّا عند الإناث المدخّنات، فالخطر هو 11،6 ٪.
هذا الخطر أقلّ من ذلك بكثير عند غير المدخّنين : 1،3 ٪ عند الرجال و1،4 ٪ عند النساء.
دخان السّجائر يحتوى على أكثر من 60 مسرطنات معروفة مثل النظائر المشعّة من الرادون سلسلة الاضمحلال، والبنزوبيرين.. بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن النّيكوتين يؤدّي إلى كساد الإستجابة المناعيّة للتطوّرات الخبيثة في النسيج. طول وقت تدخين الشّخص وكذلك الكمّيّة المدخّنة تزيد من فرص الإصابة بسرطان الرئة. إذا توقّف الشّخص عن التّدخين، هذه الفرص تتناقص باطراد إذ أنّ الضّرر بالرّئتين يتصلّح كما أنّ الجسيمات الملوّثة تبدأ بالزّوال تدريجيا.
في العالم المتقدّم، ما يقرب من 90 ٪ من الوفيات بسرطان الرئه تنجم عن التّدخين. إضافة إلى ذلك، هناك دلائل على أنّه يمكن توقّع أسهل وأدقّ للإصابة بسرطان الرّئة عند غير المدخّنين ممّا هو عليه عند المدخنين كما أنّ المرضى الّذين يدخّنون في وقت التّشخيص يكون لديهم فرص أقلّ للبقاء على قيد الحياة من الّذين يقلعون عن التّدخين.
يعتبر التّدخين، وخاصّة السّجائر، المساهم الرّئيسي في الإصابة بسرطان الرئه إلى حدّ بعيد. في الولايات المتحدة، تشير التقديرات إلى أنّ التّدخين يتسبّب في 87 ٪ من حالات سرطان الرئه (90 ٪ عند الرجال و 85 ٪ عند النساء). خطر الإصابة بسرطان الرئة عند الذّكور المدخّنين يمثّل 17،2 ٪، أمّا عند الإناث المدخّنات، فالخطر هو 11،6 ٪.
هذا الخطر أقلّ من ذلك بكثير عند غير المدخّنين : 1،3 ٪ عند الرجال و1،4 ٪ عند النساء.
دخان السّجائر يحتوى على أكثر من 60 مسرطنات معروفة مثل النظائر المشعّة من الرادون سلسلة الاضمحلال، والبنزوبيرين.. بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن النّيكوتين يؤدّي إلى كساد الإستجابة المناعيّة للتطوّرات الخبيثة في النسيج. طول وقت تدخين الشّخص وكذلك الكمّيّة المدخّنة تزيد من فرص الإصابة بسرطان الرئة. إذا توقّف الشّخص عن التّدخين، هذه الفرص تتناقص باطراد إذ أنّ الضّرر بالرّئتين يتصلّح كما أنّ الجسيمات الملوّثة تبدأ بالزّوال تدريجيا.
في العالم المتقدّم، ما يقرب من 90 ٪ من الوفيات بسرطان الرئه تنجم عن التّدخين. إضافة إلى ذلك، هناك دلائل على أنّه يمكن توقّع أسهل وأدقّ للإصابة بسرطان الرّئة عند غير المدخّنين ممّا هو عليه عند المدخنين كما أنّ المرضى الّذين يدخّنون في وقت التّشخيص يكون لديهم فرص أقلّ للبقاء على قيد الحياة من الّذين يقلعون عن التّدخين.